ساحل ساريك من أجمل السواحل في مدينة أنطاليا التي تبعد عن اسطنبول  بالطائرة ساعة ونصف وهي من أجمل المدن السياحية حيث تتميز بهوائها النقي وساحلها الصافي ومنتجعاتها الحديثة التي لا تخلو في أيام الصيف من الزائرين الأجانب كما يوجد العديد من الأماكن السياحية في منطقة ساريك الرائعة سنتكلم عنها بالتفصيل

منطقة ساريك تطل  على البحر الأبيض المتوسط، وهي مكان ساحر وجذاب جدا ً لمن يرغبون بممارسة السياحة الترفيهية

 ساحل ساريك الصافي النقي

 يتصف  بالصفاء والنقاء والجمال الطبيعي الساحر والنظافة ، حيث يحيط به بعض الأشجار والغابات الخضراء الخلابة، والفنادق والعديد من المنتجعات الرائعة بحيث يمكنك قضاء عطلة سعيدة فيها والاستجمام , و ممارسة رياضة السباحة أو الغوص, أو المجاذفة الفردية والجماعية ,أو التزلج البحري ,كما بإمكانكم تناول أشهى المأكولات الشرقية والغربية والتركية فيها

 

ساحل ساريك

 

 

كهف زيتن تاشي

يبلغ عمق زيتن تاشي حوالي 14 كم متر، يتميز بأشكاله الطبيعية من صواعد ونوازل ومغاور واسعة  ومياهه المتجمدة بأشكال رائعة حقا ً تستحق الزيارة والتأمل.ينبغي عليك عند زيارة الكهف لبس ملابس ثقيلة نوعا ما لبرودة الجو هناك .

مدينة سلجا القديمة

 تم إنشاء المدينة تحت الجبال الضخمة لتوفير الحماية الطبيعية لها،  وبنيت قبل الميلاد يوجدفيهاالأشجار والغابات الخضراء وتسمى المدينة الخضراء أيضا ,وينابيع المياه المستخدمة للشرب, فهي من المدن التي تجمع بيت التراث والجمال الطبيعي في أن واحد.

 مدينة أسباندوس القديمة

 مدينة رومانية قديمة بنت منذ زمن الدول الرومانيةكانت  مركز للتجارة والنقل البحري، تتميز أسباندوس بجوها وغابتها الطبيعية الرائعة  على الساحل بشكل مباشر، اليوم يُستخدم بعض بيوت أسباندوس كفنادق للإقامة بها والتمتع بهوائها النقي والهدوء والاسترخاء في طبيعتها وخضرتها الرائعة ويوجد فيها معالم أثرية أيضا كالمدرج ..

 مدرج أسباندوس

بني منذ تلات الاف عام , يتمتع بمتانة عالية ومنظر تاريخي خيالي ينقل الناظرين إليه إلى الحقب التاريخية  المتتالية التي مرت عليها والعروض الحربية والاستعراضات المسرحية المتنوعة يمكنكم مشاهدة أروع العروض التاريخية والفنية فيه .

مدينة بارجا القديمة

 تتمتع مدينة بارجا بطرازها المعماري الهندسي المزركش والغني بالتصاميم المعمارية الساحرة وهي مدينة بيزنطية ضخمة، يوجد فيها  العديد من الحمامات الاستجمامية؛ يمكنكم الاستجمام في حماماتها  التي تعد من التراث وما تزال الى يومنا الحالي .